العشرة الأوائل-٤- [حلاوة الحب في الله]
جذبتني إليكِ ثقتكِ المفرطةُ بي!!
أرغمتني على أن أضعكِ بقربي..
وأن أوليكِ اهتماماً لم أكن أعلم مصدره!
.
.
عرفتكِ سريعاً.. أحببتكِ سريعاً.. تأقلمتُ معكِ أسرع..!
ويوم أن رأيتكِ ؛
لم أشعر بشيءٍ من وحشةٍ ولا غُربة!
ضمّت يديكِ يديّ..
وعانق قلبي قلبكِ ..!
.
.
عندما وقفنا هناك جنباً لجنب،،
فتلاشت كل المسافات، حد الالتصاق!
.
.
عندما طوّقتْ يدكِ ذراعي كطفلةً ،،
وفي لحظةٍ همستِ : أخاف من المرتفعات!
فضحكتُ بقوة،
وقلتُ مداعِبة : لازلنا في الطابق الـ ١١ ولازال أمامنا ٢١ طابق آخرين!
فشهقتِ شهقةً مكتومة وغرزت أصابعكِ أكثر في ذراعي..
.
.
وقتها..
أحسستُ إحساساً تمنيت أن يتكررَ مع كلِ الغالياتِ على قلبي..
إحساساً يتعذّر عليّ حتماً وصفه..!
ثمَّ دعوتُ اللهَ به وأكثرت ..
فلازلت أرى صدى تلك الدعوة، ولازالت -بحمدالله- تُجاب..!
.
.
وقتها ذُقتُ حلاوة [ الحبِ في الله ]
بكل إحساسه وحلو مذاقه وجماله وصفائه ورُقِيّه ..
-رغم ماكان من ظروف-
.
.
والآن أصبحتِ حتماً جزءً من القائمة ..!
أرغمتني على أن أضعكِ بقربي..
وأن أوليكِ اهتماماً لم أكن أعلم مصدره!
.
.
عرفتكِ سريعاً.. أحببتكِ سريعاً.. تأقلمتُ معكِ أسرع..!
ويوم أن رأيتكِ ؛
لم أشعر بشيءٍ من وحشةٍ ولا غُربة!
ضمّت يديكِ يديّ..
وعانق قلبي قلبكِ ..!
.
.
عندما وقفنا هناك جنباً لجنب،،
فتلاشت كل المسافات، حد الالتصاق!
.
.
عندما طوّقتْ يدكِ ذراعي كطفلةً ،،
وفي لحظةٍ همستِ : أخاف من المرتفعات!
فضحكتُ بقوة،
وقلتُ مداعِبة : لازلنا في الطابق الـ ١١ ولازال أمامنا ٢١ طابق آخرين!
فشهقتِ شهقةً مكتومة وغرزت أصابعكِ أكثر في ذراعي..
.
.
وقتها..
أحسستُ إحساساً تمنيت أن يتكررَ مع كلِ الغالياتِ على قلبي..
إحساساً يتعذّر عليّ حتماً وصفه..!
ثمَّ دعوتُ اللهَ به وأكثرت ..
فلازلت أرى صدى تلك الدعوة، ولازالت -بحمدالله- تُجاب..!
.
.
وقتها ذُقتُ حلاوة [ الحبِ في الله ]
بكل إحساسه وحلو مذاقه وجماله وصفائه ورُقِيّه ..
-رغم ماكان من ظروف-
.
.
والآن أصبحتِ حتماً جزءً من القائمة ..!
تعليقات
إرسال تعليق