الـ وِفَـــاقْـ ||

  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،   . . . (الفكرة والمحاور مقتبسة من كتاب تديب شعبان للدكتور/ علي أبو الحسن ) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " شعبان بين رجب ورمضان، تغفل الناس عنه، ترفع فيه أعمال العباد، فأحب أن لا يرفع عملي إلا وأنا صائم " صحيح الجامع 3711 شعبان شهر التخلص من الغفلة شعبان شهر الصلح مع القــــرآن شعبان شهر تــحري رفـع الأعمـــال شعبان شهر التدريب على الصوم وتأثيره شعبان شهر بناء الذات النبيلة التي تستحق عيش التجربة الإيمانية في رمضان! ------- لنا وقفات هنا في تدريب شعبان اللهم اجعل مناسك الخيرات لنا مغنماً ومكسباً [ ١ ] الصوم وأثره استشعر مقاصد الصوم اعتياد الصوم حيث يصبح قيامك به محبوباً ويصبح تدريباً على صيام رمضان فتدخل في صيام رمضان بقوة ونشاط. سلامة الصدر حيث التعود على ترك المشاحنة وسوء المعاملة والبذاءة وكل ما يحصل لنا بدخول رمضان ( في الواقع ). ضبط الشهوات حيث يدخل رمضان وقد اعتادت النفس على كبت جماحها وتقل صعوبة مجاهدتها. استشعر أثر و مقاص

رواية عمالقة الشمال نجيب الكيلاني --- هي رواية من خلالها اكتشفت أن العالم العربي يجهل بعضه! تعرفت على العالم الافريقي والمعاناة الحقيقية الي يواجهها شعوب العالم الثالث، والمقاومة الصامدة للعدوان الصيهيوني والاستعمار بكل أفكارهم الهدامة، تعرفت أكثر على الحركة التبشيرية وعلى أهدافها الرخيصة والتي أهمها زرع الفتن وتبديد الوحدة الوطنية، وأن رسالتهم لأولئك الضعفاء هي أن المسلمين في النار وأن الرقص والشراب والإباحية هي المدنية، وأن المهمة الأولى للمبشرين هي إحباط محاولات الدعاة المسلمين، وأن خوفهم منهم شديد لعلمهم أن من يتنصر بإمكانه وبسهولة أن يهتز قلبه لكلمات الدعاة الصادقة وأن يسلم بكل اقتناع، لكنّ من يسلم ويعرف الحق لن تؤثر فيه كلماتهم الهزيلة. *  لا أحب السياسة أبداً؛ لكن تعلمت أن الداعية إلى الله عليه أن يكون متفتحاً ومثقفاً ومُلماً، وأن السياسة جزء لا يتجزء من ثقافة الداعية!