]| مرايآ الحكايآ |[
ما اجتاحني من ألم... لستِ أنتِ سببه!!
إذاً لماذا الاعتذار؟!!!
و بما يفيد الاعتذار إن كان جرحاً أبدياً ؟؟!
ما إن أخالهُ يطيب ؛ حتى تلوكه شِفاه الحكآيا..!
تمنيت طويلاً أن تُخطئ المرايآ فلا تعكس شيئاً !!
بل تحملُ وجهاً جديداً من حكآياها..!
ولكنها مسكينة..!
أعظم ما قد تفعله هو [التجميل] أو [التشويه]..!
ولكنها رغم أنها جسمٌ صامت عديم الفعل..!
إلا أنها تخدشُ جمآل الوِحدة..!
وتجمّل ألم النسيان فتفعل [وما أقبح فعلها] من حيث لا تدري..!!
ما رغبت البووووح ولكنّها ..
[ مرآيا الحكآيا ]
تعليقات
إرسال تعليق