السلام عليكم ورحمة الله ،، كان لنا لقاء اليوم برئيس لجنة شباب الأعمال في جدة، ومؤسس شركة Visualizt أيمن جمال ، اليوم رأيت صور بعض الصحابة رضي الله عنهم ! الصدمة الحقيقية بالنسبة لي كانت في صورة سيدنا عمر بن الخطاب ! التقطت بعض الصور لكن للأمانة لا استطيع نشرها بسبب حقوق الملكية، هذا رابط لعرض سابق موجود على اليوتيوب (ارجو الاطلاع عليه قبل قراءة التدوينة) .. العرض اليوم كان به صور لشخصيات أخرى، ومعلومات وحقائق أوسع ، سأضع بعضها:
{ وَالْعَصْرِ (1) إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ (2) إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ (3) } مدخل يقول الإمام الشافعي: ( لو ما أنزل الله حجّة على خلقه إلا هذه السورة لكفتهم ) ... وهذا من فقه الإمام الشافعي رحمه الله ... فقد حوت هذه السورة الدين بأجمعه ..! وَالْعَصْرِ أقسم الله تعالى في هذه السورة بالوقت (الزمن)، و هذه إشارة قوية على أهمية الأوقات وحفظها، و لأهمية الوقت فقد تحدث عنه القرآن كثيراً وفي آيات عديدة؛ فجاء بذكره في كل الأوقات ؛ العصر، الضحى، الصبح، الفجر، السحر، الليل، الدجى .. وعلّمنا ديننا إدارة الوقت بطرق عملية بعيدة عن التنظير، فقال: " إن الصلاة كانت على المؤمنين كتاباً موقوتاً " أي: لها وقت محدد لاتخرج عنه، وذلك أمثل تدريب عملي على إدارة الوقت وتنظيمه ، فجعل بداية الوقت الفضيلة ثم يليه وقت الرخصة ثم وقت الأذى وهو وقت تأخير الصلاة أو نهاية وقتها، ثم وقت القضاء وهو وقت خروج الصلاة للصلاة التي تليها وهذا تنظيم دقيق لمسألة الوقت وإدارته، وقد كان يتضح أ
ما أروع مصنع الطهر [أفضل النعم] وما أجلّ المُنعم .. " ألم نجعل له عينين " نعمة تستحق التأمل وتستوجب شكراً لاينتهي ..! قيمةًً ،، الدموع كالألماس.. قيمة الألماس مادية، فهو أغلى مادة على وجه الأرض وقيمة الدموع معنوية، فهي ملك لكل حي له عينين! شكلاً ومضموناً،، الدموع كالألماس شفافية عالية وبريق لافت وشكل أخّاذ بديع مفعم بالجمال رمز المشاعر والصفاء والنقاء، وشعار الأبدية ..! أحياناً أُصاب بحالة من الانبهار، وسط موجة البكاء فأجد نفسي انسى سببه، والتفت لتأمل دمعة متدحرجة على قماشٍ ناعم… كالألماس هي الدموع ! تتوقُ الأناملُ لعناقِ ريشةٍ صباحيةٍ جريئة ! تسكبُ بها ألوانَ الحياةِ بلا حياء .. ربما ولوهلةٍ تراكِ عارية! عن أي معزوفة تتحدث ياهذا ؟! وأي خيلات ! حروفك أرقى المعزوفات ..! تبعث دمعاً من مرقده بعد سبات! فيفور غزيراً .. وعلى ألحانك يقتات ! كم تسرُّ العين قسماتك .. وكم تأسرُ الروح بسماتك .. وكم تبلسم الجروح نسماتك .. أشتاق لضمة جدتي .. وعلى قدر شوقي، أضعاف المئات من المرات؛ أشتاق لرائحة يديك
تعليقات
إرسال تعليق